الجمعة، 8 مايو 2009




يعجز القلم عن التعبير عما بداخل القلب وتعجز الدموع عن تقصى آلام النفس ويسمع صدى الصراع بين المشاعر و الآلام فى انحاء الجسد وتاتى الاحلام لتطفىء نار الحب فيتوقف سيل الدموع المهدرة بكاء على الحبيب التى تشبة سفك الدماء فى الحروب وتعلق النفس بأوهام الاحلام ولكن سرعان ما يكشف الزمان كذب الاحلام فتعود الدموع اشد مما كانت مصابة بجرح الزمان وغدر الاحلام فتشكى للعين حزنها فتصيبها فترى العين الدنيا سوداء لا امان فيها لاحد فمن بعد الحبيب ياخد مكانة ويسعد قلبى
هذا هو حالى معكى فهل لى من فرج قريب !!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق